ويقال: خويلة، وخولة أكثر، وقيل: خولة بنت حكيم، وقيل: بنت مالك (١) ابن ثعلبة بن أصرم بن فهر بن ثعلبة بن غنم بن عوف.
أما عروة ومحمد بن كعب وعكرمة فقالوا: خولة بنت ثعلبة، كانت تحت أوس بن صامت فظاهر منها.
(نع (٢)): اختلف في اسمها ونسبها فقيل: خولة. وقيل: خويلة بنت خويلد، وقيل: بنت مالك بن ثعلبة. وقيل: بنت ثعلبة بن مالك بن الدخشم، وقيل: بنت الصامت (٣)، نزل فيها قوله تعالى:{قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا} المجادلة: ١، إلى ءاخر القصة في الظهار [٥٨٧].
(بر (٤)): وقيل: إن التي نزلت فيها هذه الآية جميلة امرأة أوس بن الصامت، وقيل: بل هي خويلة (٥) بنت دليج، ولا يثبت شيء من ذلك، والله أعلم، والذي قدمنا أصح وأثبت إن شاء الله تعالى.
روى (لها)(٦)(د).
٦٧٦١ - خولة ويقال: خويلة بنت حكيم بن أمية بن حارثة بن الأوقص بن مرة بن هلال السلمية (٧). (ط بر ند نع).
(١) فوقها في الأصل: ط. (٢) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٥/ ٢٢١). (٣) فوقها في الأصل: ند. (٤) الاستيعاب (٤/ ١٨٣٠). (٥) كذا في الأصل وأسد الغابة. وفي الاستيعاب: خولة، ولعله الصواب. (٦) ليست في الأصل، والسياق يقتضيها. (٧) معرفة الصحابة لأبي نعيم (٥/ ٢١٩) المعجم الكبير للطبراني (٢٤/ ٢٣٦) الثقات لابن حبان (٣/ ١١٥) تهذيب الكمال (٣٥/ ١٦٤) تهذيب التهذيب (١٢/ ٤٤٣) الاستيعاب (٤/ ١٨٣٢) أسد الغابة (٥/ ٤٢٦) التجريد (٢/ ٢٦٤) الإصابة (٨/ ١١٦).