وهو الذي خاصم ربيعة بن عَيدان (١) الحضرمي في أرض، فسأل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الحضرمي البينة (٢). والحديث مشهور من حديث عدي بن عدي.
٢٢٩ - امرئ القيس بن الفاخر بن الطماح أبو شرحبيل الخولاني (٣). (ند نع).
شهد فتح مصر. قاله أبو سعيد بن يونس (٤).
(نع (٥)): ولا تعرف له رواية ولا ذكر في شيء.
[باب أمية]
٢٣٠ - أمية بن الأشكر (٦) الجندعي (٧). (ند نع بر).
أدرك الإسلام شيخا كبيرا وهو حجازي، كان الأشكر (٨) شريفا في قومه،
(١) بفتح العين بعدها ياء تحتانية. الإصابة (١/ ٢٦٣). (٢) رواه أحمد (٤/ ١٩١). وقال ابن حجر في الإصابة (١/ ٢٦٣): إسناده صحيح. وهو كما قال. (٣) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٣١٦) أسد الغابة (١/ ١٦٥) التجريد (١/ ٢٨) در السحابة فيمن دخل مصر من الصحابة (٢٧) الإنابة إلى معرفة المختلف فيهم من الصحابة (١/ ٨٤) الإصابة (١/ ٢٦٤). (٤) قال ابن حجر في الإصابة (١/ ٢٦٤): قلت: لم أر في تاريخ ابن يونس التصريح بأنه من الصحابة. (٥) في معرفة الصحابة لأبي نعيم: ولا حقيقة له. (٦) قال ابن حجر في الإصابة (١/ ٢٦٤): بالسين المهملة فيما صوبه الجياني، وضبطه ابن عبد البر بالمعجمة. قلت: وكذا هو عند أبي نعيم في المعرفة. (٧) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٢٧٨) الاستيعاب (١/ ١٠٧) أسد الغابة (١/ ١٦٥) التجريد (١/ ٢٨) الإنابة إلى معرفة المختلف فيهم من الصحابة (١/ ٨٥) الإصابة (٢٦٤). (٨) كذا. ولا ذكر له في الإصابة (١/ ٢٦٦). والقصة المذكورة وقعت له لا لأبيه، فلعل الصواب: كان ابن الأشكر.