كان من فضلاء الأنصار وخيارهم، كانت معه راية بني ظفر يوم الفتح.
توفي سنة ثلاث، وقيل: أربع وعشرين (١)، وهو ابن خمس وستين سنة، وصلى عليه عمر بن الخطاب رضي الله عنهما.
٤٤٥٥ - قتادة الأسدي (٢). (مو).
روى أبان بن صالح عن قتادة الأسدي أسد بني خزيمة، قال: قلت: يا رسول الله عندي ناقة أأهدها؟ قال: لا تجعلها والها.
٤٤٥٦ - قتادة الأنصاري (٣). (مو).
أخو عرفطة. تقدم ذكره في ترجمة أخيه.
٤٤٥٧ - قتادة الليثي أبو عمير (٤). (مو).
أورده ابن شاهين بسنده عن عبد الله بن عبيد بن عمير الليثي عن أبيه عن جده قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يرفع يديه مع كل تكبيرة في الصلاة المكتوبة.
قال ابن شاهين: غريب من حديث الأوزاعي عن عبد الله بن عبيد، وجده قتادة الليثي صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. كذا قال ابن شاهين. وجد عبد الله هو عمير بن قتادة، والحديث به أشبه، والله أعلم.
٤٤٥٨ - قتادة المدلجي (٥). (فت).
هو الذي حذف ابنه بالسيف. زعموا أن له صحبة. قاله ابن السكن وسماه، ترجم العثماني به عنه.
٤٤٥٩ - قتادة والد يزيد (٦). (مو).
(١) في الأصل: وعشر. الصواب ما ذكرت. (٢) أسد الغابة (٤/ ٤١) التجريد (٢/ ١١) الإصابة (٥/ ٣١٩). (٣) أسد الغابة (٤/ ٤٢) التجريد (٢/ ١١) الإصابة (٥/ ٣٢٠). (٤) أسد الغابة (٤/ ٤٣) التجريد (٢/ ١٢) الإصابة (٥/ ٤١١). (٥) الإصابة (٥/ ٣٩٥). (٦) أسد الغابة (٤/ ٤٥) التجريد (٢/ ١٢) الإصابة (٥/ ٣٢٠).