روى الأمير (٢) مجالد بن الخمخام، واسم الخمخام: مالك بن الحارث بن خالد بن الأسود، قال: هاجر أبي الخمخام إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - في وفد بكر (٣) بن وائل مع أربعة من سدوس، وفيه شهد مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حنينا، وكساه بردا وكتب معه كتابا، الحديث (٤).
١٥٦٢ - خميصة بن أبان الحُدَّاني (٥). (طل).
ذكره وثيمة.
١٥٦٣ - خلدة (٦) الزرقي الأنصاري (٧). (بر).
مدني، هو جد عمر بن عبد الله بن خلدة. حديثه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: يا خلدة ادع لي إنسانا يحلب ناقتي، الحديث (٨).
(١) أسد الغابة (٢/ ٦٦) التجريد (١/ ١٦٢) الإصابة (٢/ ٢٨٩). (٢) كذا في الأصل. (٣) في الإصابة: بني بكر. (٤) رواه أبو موسى. وفيه منصور بن عبد الله الخالدي ضعيف. (٥) الاستدراك على الاستيعاب للطليطلي (١٣) أسد الغابة (٢/ ٦٦) التجريد (١/ ١٦٢) الإنابة (١/ ٢٠٩) الإصابة (٢/ ٢٩). (٦) في الهامش ما يلي: تقدم هذه الثلاث تراجم. قلت: يقصد هذه واللتين بعدها. (٧) الاستيعاب (٢/ ٤٥٩) أسد الغابة (٢/ ٦٤) التجريد (١/ ١٦٢) الإصابة (٢/ ٢٨٨). (٨) رواه ابن عبد البر (٢/ ٤٥٩). وفي سنده يزيد بن عبد الملك ضعيف وعبد الله بن شبيب واه.