رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم أحد بني حارثة (١)، وهو أحد البكائين الذين نزل فيهم:{وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ} التوبة: ٩٢. الآية.
٦٨٤ - ثعلبة بن زيد آخر (٢). (مو).
ذكره عبدان أيضا وقال: سمعت أحمد يقول: ثعلبة بن زيد بن الحارث بن حرام، ذكرته في ترجمة ثعلبة الجذع.
(مو): وقد ذكر الحافظ أبو عبد الله ثعلبة بن زيد، ولم ينسبه، وقال أيضا: ثعلبة بن الجدع، شهد بدرا وقتل بالطائف.
٦٨٥ - ثعلبة بن ساعدة بن مالك بن خالد بن ثعلبة بن حارثة بن عمرو بن الخزرج (٣). (ط ند نع).
استشهد بأحد. قاله عروة بن الزبير والزهري.
(نع (٤)): أراه أخا سهل بن سعد الساعدي (٥).
٦٨٦ - ثعلبة بن سعد بن مالك بن خالد بن ثعلبة بن حارثة بن عمرو بن الخزرج بن ساعدة الأنصاري الساعدي (٦). (ط ند نع بر).
(١) في أسد الغابة: حرام. (٢) جعله ابن حجر والذي قبله واحدا. (٣) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٤١٧) المعجم الكبير للطبراني (٢/ ٨٨) أسد الغابة (١/ ٣١٠) التجريد (١/ ٦٧) الإصابة (١/ ٥١٨). (٤) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٤١٧). (٥) قال ابن حجر في الإصابة (١/ ٥١٩): قلت: جزم أبو عمر بأنه عم أبي حميد الساعدي، فافترقا. (٦) معرفة الصحابة لابن منده (١/ ١٧٨) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٤١٣) المعجم الكبير للطبراني (٢/ ٨٩) الاستيعاب (١/ ٢٠٨) أسد الغابة (١/ ٣١٠) التجريد (١/ ٦٧) الإصابة (١/ ٥١٩).