كان اسمه في الجاهلية أسود، فسماه النبي - صلى الله عليه وسلم - أبيض (٢)، نزل مصر، روى حديثه ابن لهيعة عن بكر بن سوادة عن سهل بن سعد.
قال أبو عمر (٣): لا أدري أهو هذا، يعني الذي قبله، أو غيره.
١١٠ - أبيض بن الأسود (٤).
أحد من توجه لقتل ابن أبي الحقيق بأمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
ذكره ابن شبة (٥) من حديث محمد بن إسحاق عن الزهري عن عبد الرحمن ابن كعب بن مالك.
١١١ - أبيض بن عبد الرحمن بن النعمان (٦). (طل مو).
يكنى أبا عزيز. قاله ابن شاهين. ذكره الطبري.
١١٢ - أبيض (٧). (مو).
ذكره عبدان وقال: أراه (٨) من الأنصار.
(١) معرفة الصحابة لأبي نعيم (١/ ٣٠١) أسد الغابة (١/ ٨٥) التجريد (١/ ٣) در السحابة فيمن دخل مصر من الصحابة (٢٥) الإصابة (١/ ١٧٨). (٢) رواه الطبراني في الأوسط (٨/ ٨٦١٨) بسند فيه ابن لهيعة. (٣) الاستيعاب (١/ ١٣٨). ولم يفرده ابن عبد البر عن الذي قبله. (٤) التجريد (١/ ٣) الإصابة (١/ ١٧٦). (٥) في تاريخ المدينة (٢/ ٤٦٣). وفي الأصل: شيبة. والصواب ما ذكرت. (٦) الاستدراك للطليطلي (٥) أسد الغابة (١/ ٨٦) التجريد (١/ ٣) الإصابة (١/ ١٧٧). (٧) أسد الغابة (١/ ٨٦). (٨) كذا في أسد الغابة. وفي الأصل: أراد.