(١) هذا يُؤكد حبّ الشيخ للاجتماع مع أصدقائه ومحبيه، وأنه ليس في عزلة عنهم، وأنه حريصٌ على رعاية حق إخوانه وأَصْحَابهِ، وتفقدهم وإدخال السرور عليهم، والدعاء لهم بالليل والنهار. (٢) لم يقل: ادعو لنا بالجلوس أو بالقدوم، بل بالخيرة؛ أي: الخيرة من الأمر. (٣) يُطمئنها ويهدئ من قلقها. (٤) لعلمه بأن بر الوالدين والقرب منهما من أعظم الأعمال وأحبها إلى الله تعالى.