(١) قال قتادة: كان هذا قبل الأمر بالقتال، ثم أمر بعد بقتالهم وقتلهم فنسخت آية القتال ما كان قبلها من الترك. (القرطبي) ح ١٩ ص ٤٥) . (٢) هم صناديد قريش، ورؤساء مكة من المستهزئين. وقال يحيى بنى سلام: إنهم بنو المغيرة. وقالت عائشة: لما نزلت هذه الآية لم يكن إلا يسيرا حتى وقعت وقعة بدر.