(١) هكذا في م وهي في ص (بعين الفراسة) . روى الترمذي والطبراني من حديث أبى أمامة، والترمذي من حديث أبى سعد، والطبراني وأبو نعيم والبزاز بسند صحيح عن أنس «اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله» . (٢) يفيد هذا الكلام في ترتيب القوم: مؤمن ثم عارف ثم موحد فالموحدون أعلى درجات السائرين. (٣) يقول القشيري في كتابه «المعراج» ص ٧٢: (كان الصديق مخصوصا من البصيرة بما لم يخص به غيره قال (ص) : «سدوا كل خوخة غير خوخه أبى بكر» . وذلك لما فتحوا في المسجد من كل دار خوخة، والإشارة فيه أن الصديق ليس بممنوع من الإبصار بحال) . (٤) سقطت (وقعوا) فى ص، وموجودة في م.