ونزلت الآية فى (أبى بكر)«١» رضى الله عنه. والآية عامة.
(١) ما بين القوسين غير موجود في م، ويوجد فقط «رضى الله عنه» وفي م: يوجد فقط (والآية عامة) فأكملنا السياق. ويروى: أن النبي (ص) مر ببلال وهو يعذب في الله ويقول: أحد أحد، فلما نقل ذلك إلى أبى بكر، عرف أبوبكر ما يريده النبي، فذهب إلى أمية بن خلف، واشترى بلالا وأعتقه، فلما قال المشركون: ما أعتقه أبوبكر إلا ليد كانت له عنده، نزل قوله تعالى: «وَما لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى. إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلى» .