• مُتفَق عَلَيْهِ [خ (٦٥١٤) م (٥/ ٢٩٦٠)]، [البُخَارِيُّ](١) والنِّسَائِيِّ في الرقَائِقِ (٢)، ومُسْلِمٌ، والتِّرْمِذِيُّ [٢٣٧٩] في الزُّهْدِ.
٥٠٩٦ - عن عبد الله قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " أيكم مال وارثه أحب إليه من ماله؟ " قالوا: يا رسول الله ما منا أحد إلا ماله أحب إليه. قال:" فإن ماله ما قدم ومال وارثه ما أخر ". [٤٠١٠]
• البخاري في "الرقائق"[٦٤٤٢] وَالنسائِيُّ [٦/ ٢٣٧] في الوَصَايَا عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ.
٥٠٩٧ - وعن مطرف عن أبيه (٣) قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقرأ: (ألهاكم التكاثر) قال: " يقول ابن آدم: مالي مالي ". قال:" وهل لك يا ابن آدم إلا ما أكلت فأفنيت أو لبست فأبليت أو تصدقت فأمضيت (٤)؟ ". [٤٠١١]
• مُسْلِمٌ [٣/ ٢٩٥٨] في آَخِرِ الكتابِ، والتِّرْمِذِي [٣٣٥٤] في الزُّهْدِ، والنَّسَائِيُّ [٦/ ٢٣٨] في الوَصَايَا عَنْهُ.
٥٠٩٨ - وقال:"ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس"[٤٠١٢]
(١) في الأصل: (الترمذي)! وهو خطأ واضح صححناه من السياق! (ع) (٢) هو من كتب "الكبرى"؛ ولم نره في النشرة المطبوعة! نعم؛ رواه النسائي في "الصغرى" (٤/ ٥٣)، وانظر "التحفة" (١/ ٢٥٠) للمزي! (ع) (٣) أي: عبد الله بن الشخير. (٤) أي: أمضيته من الإفناء والإبلاء، وأبقيته لنفسك يوم الجزاء.