= مفعول ثان. وقيل: الأرض منصوب بنزع الخافض. وإذا قرئ برفع الأرض على أنه نائب الفاعل، وذكر الفعل لاعتراض الجار والمجرور بينه وبين صاحبه؛ كان وجهًا". (١) أي: يغوص ويذهب. (٢) بل فِي (اللباس)! (ع) (٣) وهو كما قال. (٤) إسناده واهٍ. لكن الحديث - فِي نفسه - صحيح؛ لوروده عن جمع من الصحابة فِي مجالس عديدة، كما حققته فِي "الصحيحة" (٨٢٧).