(١) لم تعتلفوا. (٢) هذا التفسير من التبريزي، ليس من مخرجه الدارمي. (٣) رواه - بهذا السياق -: البغوي في "شرح السنة" (٣/ ٣٢٧). وهو في "مسند أحمد" (٥/ ٢١٨)، و"سنن الدارمي" (٢/ ٨٨)؛ وسياقه مخالف لما هنا. (٤) قد رواه من هو أشهر منه؛ كالإمام أحمد (٥/ ٢١٨)، والدارمي (٢/ ٨٨)، والطبراني (٣/ ٢٨٤/ ٣٣١٥)، والبيهقي (٩/ ٣٥٦)؛ فكان عزوه إليهم أولى! (ع).