(١) واستنكره الإمام أحمد! لكن سنده صحيح. (٢) وأعله بما لا يقدح؛ وصححه الحاكم، والذهبي على شرط مسلم! والصواب: أنه حسن الإسناد؛ وبيان ذلك مما لا يتسع له المقام؛ ولذلك فقد أودعته فِي "الصحيحة" (٥٦٥)؛ وهو بمعنى الحديث الآتي (١٩٨٠). (٣) صحيح؛ وهو مخرج في "صحيح الترغيب" (١٠١١).