عليه ما قال فضربه برجله وقال:" اللهم عافه - أو اشفه - " شك الراوي قال: فما اشتكيت وجعي بعد. [٦١٠٧]
• رواه الترمذي (٣٥٦٤)، وقال: حسن صحيح (١).
٩ - باب مَنَاقِبِ العَشرَةِ - رِضْوَان الله عَلَيْهِمْ - أَجْمَعِينَ
مِنَ "الصِّحَاحِ":
٦٠٥٤ - قال عمر رضي الله عنه: ما أحد أحق بهذا الأمر (٢) من هؤلاء النفر الذين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض فسمى عليا وعثمان والزبير وطلحة وسعدا وعبد الرحمن. [٤٧٧٦]
• البُخَارِيُّ [٣٧٠٠] في حَدِيثٍ طَوِيلٍ عَنْ عُمَرَ - رضي الله عَنهُ -.
٦٠٥٥ - وقال قيس بن أبي حازم قال: رأيت يد طلحة شلاء وقى بها النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد. [٤٧٧٧]
• البخارِيُّ [٤٠٦٣] عَنْ قَيْسِ بنِ أَبِي حَازِمٍ في المَغازِي.
٦٠٥٦ - عن جابر - رضي الله عنه - قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " من يأتيني بخبر القوم يوم الأحزاب؟ " قال الزبير: أنا فقال النبي صلى الله عليه
(١) قلت: وإسناده ضعيف؛ فيه عبد الله بن سلِمة الهمداني المرادي، أورده الذهبي في "الضعفاء"، وقال النسائي "يُعرف، ويُنكر". ومن طريقه: رواه ابن حبان - أيضًا - (٢٢٢٩). (٢) أي: أمر الخلافة.