قال:" إن كنت تحب أن تطوق طوقا من نار فاقبلها ". [٢٩٩٠]
• أبو داود (٣٤١٦)، وابن ماجه (١)(٢١٥٧) عنه.
١٤ - باب إحياء الموات والشِّرْب (٢)
مِنَ "الصِّحَاحِ":
٢٩٢٢ - عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:"من عمر أرضا ليست لأحد فهو أحق". [٢٢٠٣]
• البُخَارِيُّ [٢٣٣٥] عَنْ عَائِشَةَ في المُزَارَعَةِ (٢).
٢٩٢٣ - وقال:"لا حمى إلا لله ورسوله". [٢٢٠٤]
• البُخَارِيُّ [٣٠١٢ - ٢٣٧٠] في الجِهَادِ، وَفِي الشُّرْبِ، وَأَبُو دَاوُدَ [٣٠٨٣] في الخَرَاج، وَالنَّسَائِيُّ [الكبرى ٥٧٧٥] في الشُّرْبِ وَفِي الحِمَى عَنِ الضغبِ بْنِ جَثامَةَ.
٢٩٢٤ - وعن عروة أنه قال: خاصم الزبير رجلا من الأنصار في شريج (٣) من الحرة (٤) فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " اسق يا زبير ثم أرسل الماء إلى جارك ". فقال الأنصاري: أن كان ابن عمتك؟ فتلون وجهه ثم قال: " اسق يا
= بل هي عدة. اهـ "مرقاة". (١) وإسنادهما ضعيف، لكن له طريق أخرى صحيحة، كما هو مخرج في "الصحيحة" (٢٥٦). (٢) الشرب - بالكسر لغة -: النصيب من الماء. وشرعًا: عبارة عن نوبة الانتفاع بالماء؛ سقيًا للمزارع والدواب. (٣) الشراج: جمع شرجة؛ وهي مسيل الماء من الحرّة إلى السهل. (٤) الحرة: أرض ذات حجارة سود.