• مُسْلِمٌ [٤٢٦/ ١٣٤٣] في الحَجِّ، وَالتِّرْمِذِيُّ [٣٤٣٩]، وَابْنُ مَاجَه [٣٨٨٨] في الدَّعَوَاتِ، وَالنَّسَائِيُّ [٨/ ٢٧٢] في الاسْتِعَاذَةِ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ سَرْجِسٍ.
٢٣٥٨ - وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:" من نزل منزلا فقال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق لم يضره شيء حتى يرحل من منزله ذلك ". [١٧٤٠]
• مُسْلِمٌ [٥٤/ ٢٧٠٨]، وَالتِّرْمِذِيُّ [٣٤٣٧] في الدَّعَوَاتِ، وَالنَّسَائِيُّ [الكبرى ١٠٣٩٤] في اليَوْمِ وَاللَّيْلَةِ عَنْ خَوْلَةَ بِنْتِ حَكَيم.
٢٣٥٩ - وقال أبو هريرة - رضي الله عنه -: جاء رجل إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله ما لقيت من عقرب لدغتني البارحة قال: " أما لو قلت حين أمسيت: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق لم تضرك ". [١٧٤١]
• مُسْلِمٌ [٢٧٠٩] في الدَّعَوَاتِ، وَالنَّسَائِيُّ [الكبرى ١٠٤٢١] في اليَوْمِ وَاللَّيْلَةِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه.
٢٣٦٠ - وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا كان في سفر وأسحر (١) يقول: "سمع سامع يحمد الله وحسن بلائه علينا وربنا صاحبنا وأفضل علينا عائذا بالله من النار". [١٧٤٢]
• مُسْلِمٌ [٦٨/ ٢٧١٨] في الدَّعَوَاتِ، وَأَبُو دَاوُدَ [٥٥٨٦] في الأدَبِ، وَالنَّسَائِي [الكبرى ٨٨٢٨] في
= والمراد: الاستعاذة من النقصان بعد الزيادة، ومن فساد الأمور بعد صلاحها، وأصله من نقض العمامة بعد لفها. اهـ. "النهاية". (١) دخل في وقت السحر.