بخطامها (١) ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربك أخطأ من شدة الفرح ". [١٦٧١]
• مُتَّفَق عَلَيْهِ عَنْ أَنَسٍ - وَاللَّفْظُ لِمُسْلِمٍ. [٢٧٤٧] في التَّوْبةِ -، وَاخْتَصَرَهُ البُخَاريُّ [٦٣٠٩] في الرِّقَاقِ.
٢٢٧٣ - وقال: "إن عبدا أذنب ذنبا فقال: رب أذنبت فاغفره فقال ربه أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرت لعبدي ثم مكث ما شاء الله ثم أذنب ذنبا فقال: رب أذنبت ذنبا فاغفره فقال ربه: أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرت لعبدي ثم مكث ما شاء الله ثم أذنب ذنبا قال: رب أذنبت ذنبا آخر فاغفر لي فقال: أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرت لعبدي فليفعل ما شاء". [١٦٧٢]
• مُتَّفَق عَلَيْهِ عَنْ أبِي هُرَيرَةَ:(خ)[٧٥٠٧] في التَّوْحِيدِ، (م)[٢٩/ ٢٧٥٨] في التَّوْبةِ، (س)[الكبرى ١٠٢٥٢] في اليَوْمِ وَاللَّيْلَةِ.
٢٢٧٤ - عن جندب - رضي الله عنهُ - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حدث أن رجلا قال: والله لا يغفر الله لفلان وأن الله تعالى قال: من ذا الذي يتألى (٢) علي أني لا أغفر لفلان فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك".
أو كما قال. [١٦٧٣]
• مُسْلِمٌ (٣)[١٣٧/ ٢٦٢١] في الأدَبِ عَنْ جُنْدُبٍ.
(١) أي: بزمامها. (٢) يتحكم عليّ ويحلف باسمي. (٣) قلت: وفي شيخه - سويد بن سعيد - كلام، لكني وجدت له متابعًا قويًّا، خرجته في "الصحيحة" =