وسلم -: " إن الله تعالى تجاوز عن أمتي ما وسوست به صدورها ما لم تعمل به أو تتكلم". [٤٤]
• الجَمَاعَةُ [خ ٢٥٢٨، ٦٦٦٤] د (٢٢٠٩)، ت (١١٨٣)، ن (٦/ ١٥٦)، في (٢٠٤٠)، في الطلاقِ، سِوَى مُسْلِمٍ [٢٠١/ ١٢٧ و ٢٠٢/ ١٢٧] فَفِي الإِيْمَانِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
٦٠ - وعن أبي هريرة - رضي الله عنهُ - قال: جاء ناس من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى النبي فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به. قال:" أو قد وجدتموه " قالوا: نعم. قال:" ذاك صريح الإيمان ". [٤٥]
٦١ - وقال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خلق كذا؟ من خلق كذا؟ حتى يقول: من خلق ربك؟ فإذا بلغه؛ فليستعذ بالله ولينته "(١)[٤٦]
• مُتفَق عَلَيْهِ، البُخَارِيُّ [٣٢٧٦] في صِفَةِ إِبْلِيسٍ، وَمُسْلِمٌ [٢٠٩/ ١٣٢] في الإِيمَانِ عَنْ أبِي هُرَيْرَة س [في الكبرى ١٠٤٩٩].
٦٢ - وقال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال هذا خلق الله الخلق فمن خلق الله؟ فمن وجد من ذلك شيئا فليقل: آمنت بالله ورسله "(٢)[٤٧]
• مُسْلِمٌ [٢١٢/ ١٣٤ و ٢١٣/ ١٣٤] في الإِيمَانِ، وَأَبُو دَاوُدَ [٤٧٢١]، والنسَائِيِّ [في الكبرى ١٠٤٩٨] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَالبُخَارِيُّ [٧٢٩٦] نَحْوَهُ بِاخْتِصَارٍ في صِفَةِ إِبْلِيسَ - لَعَنَهُ الله -.