• أبو داودَ (١)[٤١٦٥] عَنْ عَائشَةَ في الترَجُّلِ.
٤٣٩٣ - وعن عَائشَةَ - رضي الله عنها - قالت: أومأت (٢) امرأة من وراء ستر بيدها كتاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقبض النبي صلى الله عليه وسلم يده فقال: " ما أدري أيد رجل أم يد امرأة؟ " قالت: بل يد امرأة قال: " لو كنت امرأة لغيرت أظفارك " يعني الحناء. [٣٤٥٧]
• أَبو دَاودَ [٤١٦٦] في الترجُّلِ، والنَّسَائيُّ (٣)[٨/ ١٤٢] في الزينَةِ عَنْ عَائشَةَ.
٤٣٩٤ - عن ابن عباس قال: لعنت الواصلة والمستوصلة والنامصة والمتنمصة والواشمة والمشتوشمة من غير داء. [٣٤٥٨]
• أبو داودَ [٤١٧٠] عن ابنِ عباسٍ - رضِيَ اللهُ عنْهُما - في الترجُّلِ.
٤٣٩٥ - عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل. [٣٤٥٩]
• أبو دَاودَ (٤)[٤٠٩٨] في اللبِّاسِ، والنسائيُّ [الكبرى ٩٢٥٣] في الزينةِ عَنْ أَبي هرَيْرةَ - رضِيَ الله عنْهُ -.
٤٣٩٦ - وقيل لعائشة - رضي الله عنها -: إن امرأة تلبس النعل قالت: لعن
(١) إسناده ضعيف؛ فيه غبطة بنت سليمان أم عمرو المجاشعية، عن عمتها أم الحسن، عن جدتها؛ وكلهن لا يعرفن. (٢) بمعنى. أومأت؛ أي: أشارت. (٣) وإسنادهما ضعيف؛ فيه مجهولة و ضعيف. ومن هذا الوجه: أخرجه أحمد (٦/ ٢٦٢). (٤) وإسناده صحيح؛ وهو مخرج في "الجلباب" (ص ١٤١).