وفي رواية:"ولا أحدَ أحبُّ إليهِ الْمِدحةُ من الله عَزَّ وَجَلَّ، ومن أَجل ذلك وعد الله الجنة، ولا أحدَ أحب إِليه العَذْرُ مِن الله - تعالى - من أجلِ ذلكَ بعثَ المُنذِرينَ والمُبَشِّرين".
• مُتفَق عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِ المُغِيرَةَ، (خ)[٧٤١٦] في التوْحِيدِ، (م)[٣٢/ ٢٧٦٠] في اللِّعَانِ.
٣٢٤٣ - وقال:"إن الله تعالى يغار وإن المؤمن يغار وغيرة الله ألَّا يأتي المؤمن ما حرم الله". [٢٤٧٠]
• مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ وَاللفْظُ لِمُسْلِمٍ، (خ [٥٢٢٣]، ت [١١٦٨]) في النّكَاحِ، (م)[٢٧٦١/ ٣٧] في التوبةِ.
٣٢٤٤ - وقال:"يا أمة محمد والله ما من أحد أغير من الله أن يزني عبده أو تزني أمته". [٢٤٧١]
• البُخَارِيُّ [(٥٢٢١) م (٩/ ٩٠١)] في النِّكَاحِ، وَالنسَائِي [] في النُّعُوتِ عَنْ عَائِشَة - رضِيَ اللهُ عَنْهَا -.
٣٢٤٥ - عن أبو هريرة - رضي الله عنهُ - أن أعرابيا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن امرأتي ولدت غلاما أسود وإني نكرته فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " هل لك من إبل؟ " قال: نعم قال: " فما ألوانها؟ " قال: حمر قال: " هل فيها من أورق (١)؟ " قال: إن فيها لورقا قال: " فأنى ترى (٢) ذلك جاءها؟ " قال: عرق نزعها. قال:" فلعل هذا عرق نزعه " ولم يرخص له في الانتفاء
(١) الأورق: الذي في لونه بياض إلى سواد. (٢) أي: من أين تظنُّ؟!