رَوَى الْإِمَامُ الْبُخَارِيُّ في صَحِيحِهِ عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ الزُّهْرِيَّ: أَيُّ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ -صلى اللَّه عليه وسلم- اسْتَعَاذَتْ مِنْهُ؟
(١) وقيل في ربيع الأول سنة تسع. انظر فتح الباري (١٠/ ٤٥١). (٢) انظر الطبَّقَات الكُبْرى لابن سعد (٨/ ٣١٦). (٣) وَقَالَ الحَافِظُ ابنُ كَثِيرٍ في البداية والنهاية (٥/ ٣١١): والصحيح أنها أميمة، واللَّه أعلم. (٤) انظر الطبَّقَات الكُبْرى لابن سعد (٨/ ٣١٦). (٥) انظر فتح الباري (١٠/ ٤٤٩).