(١) انظر فتح الباري (٧/ ٦١٢). (٢) قال الحافظ في الفتح (٢/ ١٠): كذَا وقَعَ لجَمِيعِ رُوَاةِ البخاري في هذا الموضع بالحاء المهملة ثم الموحدة، وبعد الألف تحتانية ثم لام، وذكر كثير من الأئمة أنه تَصْحِيف وإنما هو (جَنَابِذُ) كما وقع عند المصنف -أي البخاري- في أحاديث الأنبياء - باب ذكر إدريس عليه السلام - رقم الحديث (٣٣٤٢) من رواية ابن المبارك وغيره عن يونس. وقال ابن الأثير في النهاية (١/ ٢٩٤ - ٣٢٢): هكذا جاء في كتَاب البخاري، والمعروفُ جَنَابِذُ اللؤلُؤِ، والجنَابِذُ جمعُ جنبذة: وهي القبة. (٣) أخرج ذلك البخاري في صحيحه - كتاب الصلاة - باب كيف فرضت الصلوات في =