(١) أخرجه البخاري في صحيحه - كتاب التفسير - باب قوله تَعَالَى: {لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا} - رقم الحديث (٤٧٥٠) - وأخرجه مسلم في صحيحه - كتاب التوبة - باب في حديث الإفك - رقم الحديث (٢٧٧٠). (٢) أخرجه البخاري في صحيحه - كتاب الإعتصام - باب قوله تَعَالَى: {وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ} - رقم الحديث (٧٣٧٠). (٣) قال ابن إسحاق في السيرة (٣/ ٣٣٠): أَنَّ أَبا أَيُّوب خالد بن زيد -رضي اللَّه عنه-، قالت له امرأته أم أيوب: يَا أَبا أَيُّوب، ألا تسمع ما يقول النَّاس فِي عائشة؟ قال: بلى، وذلك الكذب، أكنت يَا أم أَيُّوب فاعلة؟ قالت: لا، واللَّه ما كنت لأفعله؟ قال: فعائشة واللَّه خير منك. (٤) انظر فتح الباري (١٥/ ٢٨٨).