(١) عِنَاجُ الأمرِ: أي أَنَّهُ كَانَ صاحبَهُمْ ومُدَبِّرَ أمرِهم، والقائِمَ بشؤونهِمْ. انظر النهاية (٣/ ٢٧٨). (٢) انظرِ التَّفاصيلَ فِي: سيرةِ ابنِ هشامٍ (٣/ ٢٣٨) - دلائلِ النُّبوَّةِ للبيهقي (٣/ ٣٩٨). الطبَّقَاتِ الكُبْرى لابنِ سعد (٢/ ٢٨٢) - شرحِ المواهب (٣/ ٢١) - تفسيرِ ابن كثير (٦/ ٣٨٤). (٣) انظر خبر رقه -رضي اللَّه عنه- وكيف أُعتق عند الكلام على نزول الرسول -صلى اللَّه عليه وسلم- قباء لما قدم المدينة. (٤) الحَرَّةُ: هي أرضٌ بظاهرِ المدينةِ بها حجارةٌ سودٌ كثيرةٌ. انظر النِّهاية (١/ ٣٥١).