(١) أخرجه الإمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (٢٩١٨) - وأخرجه ابن حبان في صحيحه - كتاب التاريخ - باب ذكر البيان بأنَّ عيسى ابن مريم عليه السلام مِنْ أعْلام الساعة - رقم الحديث (٦٨١٧). (٢) قال المباركفوري رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى في تحفة الأحوذي (٩/ ١٢٤): والمعنى ما كَانَ ضَلَالتُهُمْ ووقُوعُهُمْ في الكفرِ إلا بِسَبَبِ الجِدَالِ، وهو الخُصُومةُ بالباطلِ مع نَبِيِّهِمْ، وطلبُ المُعْجِزَةِ منهُ عِنَادًا أو جُحُودًا. (٣) أخرجه الإمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (٢٢١٦٤) - والترمذي في جامعه - كتاب تفسير القرآن - باب ومن سورة الزخرف - رقم الحديث (٣٥٣٥).