(١) انظر كتاب رجال من التاريخ للشيخ علي الطنطاوي رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى ص ١٤. (٢) الحَنَانُ: الرَّحْمةُ والعَطْفُ، أرادَ: لَأَجْعَلَنَّ قبرَهُ مَوْضِعَ حَنَانٍ، أي مَظَنَّةً منْ رَحْمة اللَّه، فأتمَسَّح بهِ مُتَبَرِّكًا، فيرجعُ ذلك عَارًا عليكم، وسُبَّةً عِند الناس. انظر النهاية (١/ ٤٣٥). وانظر الخَبَر في سيرة ابن هشام (١/ ٣٥٥). (٣) انظر البداية والنهاية (٣/ ٦٤). (٤) انظر سير أعلام النبلاء (١/ ٣٥٢).