= في القليب؛ لأنه كان ضَخْمًا فانتَفَخ، فلما سَحَبُوه تقطع، فألقوا عليه من الحجارة والتراب ما غيبه، لكن يُجمع بينهما بأنه كان قريبًا من القليب فنُودِي فيمن نودي. (١) أخرجه مسلم في صحيحه - كتاب الجنة وصفة نعيمها - باب عرض مقعد الميت من الجنة أو النار عليه - رقم الحديث (٢٨٧٤) - وأخرجه الإمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (١٢٠٢٠). (٢) صحيح مسلم - كتاب الجهاد والسِّير - باب ما لقي النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- من أذى المشركين والمنافقين - رقم الحديث (١٧٩٤). (٣) انظر صحيح مسلم بشرح النووي (١٢/ ١٢٩). (٤) سورة إبراهيم آية (٢٨).