(١) أخرجه الإمام مسلم في صحيحه - كتاب الجنة وصفة نعيمها - باب عرض مقعد الميت في الجنة أو النار عليه - رقم الحديث (٢٨٧٣) - وأخرجه الإمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (١٨٢). (٢) العُدْوَةُ: جَانِبُ الوادي، أي إذ أنتُم نزولٌ بِعُدوة الوادي الدنيا القَرِيبة من المدينة. انظر تفسير ابن كثير (٤/ ٦٦). (٣) أي الكفار بالعُدْوة القُصْوى، وهي البعيدة التي من ناحية مكة. انظر تفسير ابن كثير (٤/ ٦٦). (٤) الرَّكْب: هي العِير الذي فيه أبو سفيان بما معه من التجارة. انظر تفسير ابن كثير (٤/ ٦٦). (٥) أسفَلَ منكم: أي مما يلي سِيفَ البحر -أي ساحله-. انظر تفسير ابن كثير (٤/ ٦٦) - النهاية (٢/ ٣٩٠).