(١) هو جَبَّار بن صخر الأنصاري -رضي اللَّه عنه- شهد العقبة وبدرًا وأحدًا، والمشاهد كلها مع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، توفي -رضي اللَّه عنه- سنة ثلاثين من الهجرة في خلافة عثمان بن عفان -رضي اللَّه عنه-، وهو ابن ثنتين وستين سنة. (٢) انظر سيرة ابن هشام (٣/ ٣٨٥). (٣) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (١٤/ ٢٢٣): مُحيِّصة: بضم الميم وتشديد الياء المكسورة. (٤) الرُّمَةُ: بضم الراء: قِطْعَة حبل يُشد بها الأسير أو القاتل إذا قيد إلى القصاص: أي يُسلم إليهم بالحبل الذي شد به تمكينًا لهم منه لئلا يهرب. انظر النهاية (٢/ ٢٤٣). (٥) القَسَامَة: بفتح القاف: اليمين، يُقْسِمُ من أولياء الدم خمسون نظرًا على استحقاقهم دم صاحبهم إذا وجدوه قتيلًا بين قوم ولم يُعرف قاتله، فإن لم يكونوا خمسين أقْسَمَ =