= الإمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (١٥٣٠٢) - والطحاوي في شرح مشكل الآثار - رقم الحديث (٤٤٥٤) - والبيهقي في دلائل النبوة (٥/ ١٢١). وإسنادها حسن. (١) أخرج ذلك البخاري في صحيحه - كتاب المغازي - باب مقام النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بمكة زمن الفتح - رقم الحديث (٤٢٩٨) (٤٢٩٩). (٢) أخرج استعمال رَسُول اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم- عَتَّاب بن أَسِيد علي مكة: الطيالسي في مسنده - رقم الحديث (١٤٥٣) - وأورده الحافظ في الإصابة (٤/ ٣٥٦) وحسن إسناده. (٣) قال الإمام النووي رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالى في شرح مسلم (١٢/ ١٥٨): الطُّلقاء: بضم الطاء وفتح اللام، وهم الذين أسلموا من أهل مكة يوم الفتح، سموا بذلك؛ لأن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- مَنَّ عليهم وأطلقهم، وكان في إسلامهم ضعف. (٤) سيأتي بعد قليل عند الحديث على شجرة ذات أنواط ما يدل على أن الإسلام لم يتمكن من قلوبهم.