(١) في رواية أخرى في صحيح البخاري - رقم الحديث (٤٣٢٠): لما قفلنا -أي رجعنا- من حنين. (٢) قَالَ الحَافِظُ فِي الفَتْحِ (١٣/ ٤٤٣): المراد بقول عمر -رضي اللَّه عنه- في الجاهلية: قبل إسلامة، لأن جاهلية كل أحد بحسبه، ووَهِم من قال: الجاهلية في كلامه زمن فترة النبوة، والمراد بها هنا ما قبل بعثة نبينا -صلى اللَّه عليه وسلم-، فإن هذا يتوقف على النقل، وقد تقدم أنه نذر قبل أن يُسلم، وبين البعثة وإسلامه مدة. (٣) في رواية أخرى في مسند الإمام أحمد - رقم الحديث (٦٤١٨): غلام. (٤) أخرج ذلك البخاري في صحيحه - كتاب المغازي - باب غزوة الطائف - رقم الحديث (٤٣٢٠) - كتاب فرض الخمس - باب ما كان النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يعطي المؤلفة قلوبهم - رقم =