(١) انظر سيرة ابن هشام (٢/ ٣٤) - البداية والنهاية (٣/ ١٤٧) - شرح المواهب (٢/ ٥٠) - طبقات ابن سعد (١/ ١٠٢) - زاد المعاد (٣/ ٢٨). (٢) قال الحافظ في الفتح: المرادُ بقومِ عائشةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا في قوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: "لقد لَقِيتُ من قَوْمِكِ": قريشٌ، لا أهلَ الطائف الذين هُم ثَقِيف، لأنهم -أي قريش- كانوا السبب الحَامِلَ على ذهابه -صلى اللَّه عليه وسلم- لثَقِيفٍ، ولأن ثَقِيفًا ليسُوا قوم عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا.