وقيل «١» : السّحائب والرياح.
عُرْفاً: متتابعة كعرف الفرس «٢» .
٣ وَالنَّاشِراتِ: المطر لنشرها النّبات «٣» .
٤ فَالْفارِقاتِ: الملائكة تفرّق بين الحقّ والباطل «٤» .
٥ فَالْمُلْقِياتِ: / الملائكة تلقي الرّوح «٥» . [١٠٤/ ب]
٦ عُذْراً: نصب على الحال أو على المفعول له «٦» ، أي: عذرا من الله إلى عباده ونذرا لهم من عذابه.
٨ طُمِسَتْ: محيت «٧» .
٩ فُرِجَتْ: شقّت «٨» .
(١) أخرجه الطبري في تفسيره: (٢٩/ ٢٢٨، ٢٢٩) عن ابن مسعود، وابن عباس، وأبي صالح، ومجاهد، وقتادة.(٢) معاني القرآن للفراء: ٣/ ٢٢١، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٠٥، وتفسير الطبري:٢٩/ ٢٢٩، ومعاني الزجاج: ٥/ ٢٦٥.(٣) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٢٩/ ٣٣١ عن أبي صالح، وانظر هذا القول في تفسير الماوردي: ٤/ ٣٧٨، وزاد المسير: ٨/ ٤٤٥.(٤) ذكره الفراء في معانيه: ٣/ ٢٢٢، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٥٠٥، والطبري في تفسيره: ٢٩/ ٢٣٢، والزجاج في معانيه: ٥/ ٢٦٥، ونقله الماوردي في تفسيره: ٤/ ٣٧٨ عن ابن عباس رضي الله عنهما. [.....](٥) في «ج» و «ك» : الوحي.وانظر معاني الفراء: ٣/ ٢٢٢، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥٠٥، وتفسير الماوردي: ٤/ ٣٧٨.(٦) معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٢٦٦، والتبيان للعكبري: ٢/ ١٢٦٢، والبحر المحيط:٨/ ٤٠٥.(٧) ينظر تفسير الماوردي: ٤/ ٣٧٩، وتفسير البغوي: ٤/ ٤٣٣، والمفردات للراغب: ٣٠٧.(٨) معاني القرآن للزجاج: ٥/ ٢٦٦، وتفسير الماوردي: ٤/ ٣٧٩، وزاد المسير: ٨/ ٤٤٧، وتفسير الفخر الرازي: ٣٠/ ٢٦٩.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute