(١) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٦٠، وغريب القرآن لليزيدي: ٢٦٦، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٩٨، والكشاف: ٣/ ٣٤. (٢) في اللسان: ١٢/ ٤٥ (برم) : «والبرمة: قدر من حجارة، والجمع برم وبرام وبرم» . (٣) ذكر الماوردي هذين الوجهين في تفسيره: ٣/ ١٠٠. وقال الزجاج في معانيه: ٤/ ١٧: «فيه وجهان، أحدهما: معناه إليها سابقون، كما قال: بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحى لَها، أي: أوحى إليها. ويجوز: وَهُمْ لَها سابِقُونَ، أي: من أجل اكتسابها، كما تقول: أنا أكرم فلانا لك، أي: من أجلك» . (٤) ذكره الفراء في معاني القرآن: ٢/ ٢٣٩، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٢٩٨. وأخرجه الطبري في تفسيره: (١٨/ ٣٨، ٣٩) عن ابن عباس، ومجاهد، والحسن، وسعيد ابن جبير، وقتادة، والضحاك.