٧ فَعَدَلَكَ: معتدل البنية لا يفضل عضو في خاصّ وضعه على عضو.
٨ فِي أَيِّ صُورَةٍ: في أيّ شبه من أب أو أم «٢» .
[[سورة المطففين]]
٣ وَإِذا كالُوهُمْ: كالوا لهم، ولكنّه لما تقدم «اكتال» عليه كان «كاله» أفصح «٣» .
٧ سِجِّينٍ:«فعّيل» من «السّجن»«٤» ، وهو تحت الأرض السّابعة. عن ابن عباس «٥» .
٩ مَرْقُومٌ:[مكتوب]«٦» كالرّقم في الحجر لا ينمحي «٧» .
(١) أي: قلبت وأخرج ما فيها من أهلها أحياء، كما في تفسير الطبري: ٣٠/ ٨٥، ومعاني الزجاج: ٥/ ٢٩٥، وتفسير البغوي: ٤/ ٤٥٥، وتفسير القرطبي: ١٩/ ٢٤٤. (٢) هذا قول مجاهد كما في تفسير الطبري: ٣٠/ ٨٧، وتفسير الماوردي: ٤/ ٤١٥، وتفسير ابن كثير: ٨/ ٣٦٥، والدر المنثور: ٨/ ٤٤٠. (٣) تفسير القرطبي: ١٩/ ٢٥٢. (٤) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٨٩، وتفسير الطبري: ٣٠/ ٩٤، ومعاني الزجاج: ٥/ ٢٩٨، واللسان: ١٣/ ٢٠٣ (سجن) . (٥) نقله القرطبي في تفسيره: ١٩/ ٢٥٧، وعزاه- أيضا- إلى قتادة، وسعيد بن جبير، ومقاتل، وكعب. وأخرج الطبري هذا القول في تفسيره: ٣٠/ ٩٤ عن مجاهد. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٨/ ٤٤٤، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد، وابن المنذر عن مجاهد رحمه الله. (٦) في الأصل: «مكتوم» ، والمثبت في النص عن «ك» و «ج» . (٧) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٨٩، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٥١٩، وتفسير القرطبي: ١٩/ ٢٥٨.