١٠ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا: قحط النّاس على عهد عمر، فصعد المنبر
(١) لم أقف عليه بهذا اللفظ، وأخرج الإمام مسلم في صحيحه: ١/ ٣٢٢ حديث رقم (٤٣٠) كتاب الصلاة، باب «الأمر بالسكون في الصلاة، والنهي عن الإشارة باليد ... » عن جابر بن سمرة رضي الله عنه مرفوعا بلفظ: «ما لي أراكم عزين ... » . (٢) بفتح النون وإسكان الصاد قراءة أبي عمرو، وابن كثير، ونافع، وحمزة، وعاصم في رواية شعبة. وقرأ ابن عامر، وحفص عن عاصم بضم النون والصاد. ينظر السبعة لابن مجاهد: ٦٥١، والتبصرة لمكي: ٣٥٩، والتيسير للداني: ٢١٤. [.....] (٣) ينظر توجيه القراءتين في الكشف لمكي: ٣/ ٣٣٦، وتفسير القرطبي: (١٨/ ٢٩٦، ٢٩٧) . (٤) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٧٠، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٤٨٦، وتفسير الطبري: ٢٩/ ٨٩، والمفردات للراغب: ٥٢٨، واللسان: ٧/ ٢٥١ (وفض) . (٥) قال الماوردي في تفسيره: ٤/ ٣٠٩: «يعني إلى موتكم وأجلكم الذي خط لكم ... » . وانظر تفسير البغوي: ٤/ ٣٩٧، وزاد المسير: ٨/ ٣٦٩. (٦) نقل الماوردي هذا القول في تفسيره: ٤/ ٣١٠، عن الحسن. (٧) في «ج» : لا ينظرون إليك ولا يسمعون منك.