مع إقباله على اللهو. وكانت له ٣٦٠ سرية. استوزر أبا القاسم ابن المغربي، الأديب، مرتين، وفخر الدولة ابن جهير. ومات بميافارقين
(١) أَحمد مُرَيْوِد = أحمد بن موسى ١٣٤٤
الكازَرُوني
(٠٠٠ - ٨٨٧ هـ = ٠٠٠ - ١٤٨٢ م)
أحمد بن مسدّد بن محمد بن عبد العزيز، أَبُو الوليد، عفيف الدين الكازروني: متفقه شافعيّ، له معرفة بالحديث. مولده ووفاته بالمدينة. له (الحدائق الغوالي في قبا والعوالي - خ) مفاخرة بينهما (في شستربتي ٣٧٩٣) قرظها له المؤرخ السخاوي صاحب الضوء، وقال في ترجمته: لما وقع الحريق في المسجد النبوي (رمضان ٨٨٦) أشرف الكازروني على الهلاك وبقي متوعكا الى رجب سنة ٨٨٧ أو قريبه، وكتب في هذا الحريق (ورود النعم وصدور النقم) .
وله نظم ضعيف (٢) .
الْخَزْرَجي
(٠٠٠ - ٦٠١ هـ = ٠٠٠ - ١٢٠٤ م)
أحمد بن مسعود بن محمد القرطبي الحزرجي، أبو العباس: متفنن، من أهل قرطبة، قال المقري: كان إماما في التفسير والفقه والحساب والفرائض والنحو واللغة والعروض والطب، له تآليف حسان وشعر رائق (٣) .
ابن وَضَّاح
(٠٠٠ - ٥٣٠ هـ = ٠٠٠ - ١١٣٥ م)
أحمد بن مسلمة بن محمد بن وضاح القيسي، أبو جعفر: شاعر أندلسي.
(١) سير النبلاء - خ - الطبعة الرابعة والعشرون. والنجوم الزاهرة ٥: ٦٩. (٢) الضوء ٢: ٢٢٥ و Broc S.٢:٩٣٥ (٣) شعر الظاهرية ١١١. أقول: في (ديوان - خ) مفتي بيروت عَبْد اللَّطيف فَتْح الله ورد (الأغر) . المشرق.