ويقال إن ابن سريج كان في حداثة سنه يأتي المدينة ليسمعها ويتعلم غناءها. وسئل: من أحسن الناس غناءاً؟ فقال: مولاة الأنصار. قال طويس:" هي سيدة من غنى من النساء مع جمال بارع وخلق كريم وإسلام لا يشوبه دنس، تأمر بالخير وهي من أهله، وتنهى عن السوء وهي مجانبة له " وكانت من أظرف الناس ومن أعلمهم بأمور النساء، ولها في ذلك أخبار (١) .
عزُّوز (الحفصي) = عبد العزيز بن أحمد ٨٣٧
ابن عزُّوز = محمد مكي ١٣٣٤
العزي (الزَّنجاني) = عبد الوهاب بن إبراهيم ٦٥٥
العَزِيز باللَّه = نزار بن معد ٣٨٦
العَزِيز (الملك) = عثمان بن يوسف ٥٩٥
العَزيز (الملك) = عثمان بن محمَّد ٦٣٠
العَزِيز (المُلْك) = محمد بن غازي٦٣٤
العزِيز (الظاهري) = يوسف بن برسباي
عَزِيز الدَّولَة = فاتك بن عبد الله ٤١٣
عَزِيز
(٠٠٠ - ٠٠٠ = ٠٠٠ - ٠٠٠)
عزيز (غير منسوب) : جد. بنوه بطن من بني هلال بن عامر، من العدنانية. كانت مساكنهم بساقية قلتة من عمل إخميم، بصعيد مصر (٢) .
(١) الأغاني طبعة الدار ١: ٣٧٨ ثم ٣: ١٣ ثم ٦: ٢٠٢ ثم ١١: ١٧ وأعلام النساء ٢: ١٠١٣ والطرب عند العرب لعبد الكريم العلاف ١٩ والدر المنثور ٣٤١ ولم أجد من ذكر تاريخ وفاتها، غير أن القول بزيارة " معبد " لها وقد أسنت، وهو المتوفى سنة ١٢٦ هـ والقول بأن " ابن محرز " تعلم الضرب منها، وهو المتوفى سنة ١٤٠ يرجح أنها ماتت في العشر الثاني من المئة الثانية. (٢) نهاية الأرب ١٩٤ والبيان والإعراب ٣٦ وخطط مبارك ١٢: ٥ والسبائك ٤٠ ولم أجد نصا على ضبط " عزيز " غير أن وجود عدة قرى في مصر تسمى