الحجاز. مولده بمكة ووفاته في المدينة. له مصنفات في الفقه والمناسك، منها (بغية السالك الناسك، فيما يتعلق بآداب السفر وأدعية المناسك - خ) رأيته في خزانة محمد سرور الصبان، بجدة. وطرته بخط مصنفه، و (القول المختار في مسائل الإعذار في إقرار المريض - خ) بدمشق، ذكره أحمد عبيد في تعليقاته، و (التذكرة - خ) أظنه بخطه، في خزانة الرباط (٩٥٩ كتاني) و (شفاء الصدر) و (القول المحقق) وله نظم وعلم بالأدب وفتاوى. ولي الإفتاء سنة ١٠٤٤هـ واستمر إلى أن مات (١) .
حُنَيْف بن عُمَيْر
(٠٠٠ - ٠٠٠ = ٠٠٠ - ٠٠٠)
حنيف بن عمير اليشكري: شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام، ولا تعرف له صحبة.
وهو صاحب البيت المشهور:(ربما تجزع النفوس من الأمر له فرجة كحلَ العقال) من أبيات أوردها البغدادي (٢) .
أَبُو حَنِيفة = النعمان بن ثابت ١٥٠
[حنيفة بن لجيم]
(٠٠٠ - ٠٠٠ = ٠٠٠ - ٠٠٠)
حنيفة بن لجيم بن صعب، من بني بكر بن وائل، من عدنان: جدّ جاهلي. كانت منازل بنيه (اليمامة)) ومنهم مسيلمة (٣) .
الحنيفي (القائد) = محمد بن سليمان - ٣٠٤ -
الحَنِيفِي = محمد بن محمد ١٣٤٢.
ابن حُنَيْن = إسحاق بن حنين ٢٩٨.
(١) خلاصة الأثر ٢: ١٢٦. (٢) خزانة الأدب للبغدادي ٢: ٥٤٣ و ٥٤٤. (٣) نهاية الأرب ٢٠١ ومعجم ما استعجم ١: ٨٣.