عبيد الله بن قيس بن شريح بن مالك، من بني عامر بن لؤيّ: شاعر قريش في العصر الأموي.
كان مقيما في المدينة. وقد ينزل الرقة. وخرج مع مصعب بن الزبير على عبد الملك بن مروان.
ثم انصرف إلى الكوفة بعد مقتل ابني الزبير (مصعب وعبد الله) فأقام سنة. وقصد الشام فلجاء إلى عبد الله بن جعفر بن أبي طالب، فسأل عبد الملك في أمره، فأمّنه، فأقام إلى أن توفي.
أكثر شعره الغزل والنسيب، وله مدح وفخر. ولقب بابن قيس الرقيات لأنه كان يتغزل بثلاث نسوة، اسم كل واحدة منهن رقية. وأخباره كثيرة معجبة. وقيل: اسمه عبد الله. والصواب التصغير. له " ديوان شعر - ط "(١) .
السَّقَّاف
(٠٠٠ - ١٢٩٠ هـ = ٠٠٠ - ١٨٧٣ م)
عبيد الله بن محسن السقاف: متأدب مشارك حضرمي. له " مجموع مكاتبات - خ " رسائله إلى أصدقائه، جمعها سالم بن حفيظ (٥١٥ ورقة) و " القول الكاف في وصية آل الكاف - خ " ٣٠ ورقة، كلاهما في مكتبة الكاف بتريم (حضرموت)(٢) .
عبيد الله بن محمد العبري = عبد الله بن محمد ٧٤٣ (٣)