(١) أخرجه البخاري في صحيحه - كتاب مناقب الأنصار - باب مقدم النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- وأصحابه إلى المدينة - رقم الحديث (٣٩٢٩) - وأخرجه في كتاب التعبير - باب العين الجارية في المنام - رقم الحديث (٧٠١٨). وأخرجه الإمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (٢٧٤٥٨). (٢) قال الشَّيخ محمد الغزالي في كتابه فقه السيرة ص ١٨٠: . . . وقد قَدَّر المهاجرون هذا البَذْل الخَالِصَ فما استَغَلُّوه، ولا نالوا منه إِلَّا بَقْدِر ما يتوَجَّهُون إلى العَمَل الحُرِّ الشَّريف. (٣) قال الحافظ في الفتح (٥/ ٧): بنو قَيْنُقَاع: بفتح القاف: هي قَبِيلَةُ من اليهودِ نُسِبَ السُّوق إليهم. (٤) فما انقَلَبَ: أي فما رَجَع. انظر النهاية (٤/ ٨٥). (٥) الأقِطُ: هو لَبَنٌ مُجَفَّف يابِسٌ. انظر النهاية (١/ ٥٩). (٦) قال الحافظ في الفتح (٥/ ٧): أي داومُ الذهَابِ إلى السُّوق للتِّجارة. (٧) قال الحافظ (١٠/ ٢٩٢): المُرَادُ بالصُّفْرَةِ صُفْرَةُ الخَلُوقِ، والخَلُوق طِيبٌ يُصنع من زَعْفَرَان وغيره.