(١) قال النووي في شرح مسلم (٥/ ١٦٠): معناه أنه إذا فاتته صلاة فقضاها لا يتغير وقتها، ويتحول في المستقبل، بل يبقى كما كان، فإذا كان الغد صلى صلاة الغد في وقتها المعتاد. (٢) أي ائتوني به، والغُمَرُ: بضم الغين وفتح الميم: القَدَحُ الصَّغِيرُ. انظر النهاية (٣/ ٣٤٥). (٣) تَكَابُّوا عليه: بفتح التاء وتشديد الباء المضمومة: أي ازْدَحَمُوا. انظر النهاية (٤/ ١٢١). وفي رواية الإِمام أحمد في مسنده: فازدحم الناس عليه. (٤) الْمَلَأَ: بفتح الميم واللام والهمزة: أي الخُلُق. انظر النهاية (٤/ ٢٩٩).