قَالَ: في بِئْرِ ذَرْوَانَ" (٥) , فَأَتَاهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم- فِي نَاسٍ مِنْ أَصْحَابِهِ (٦)
= قَالَ الحَافِظُ فِي الفَتْحِ (١١/ ٣٩٠): ويُمْكِنُ الجمعُ بأنْ تكُونَ السِّتَّةُ أشهر من ابتداءً تغير مزاجه -صلى اللَّه عليه وسلم- والأربعين يومًا من استِحْكَامِهِ. (١) قَالَ الحَافِظُ فِي الفَتْحِ (١١/ ٣٩١): هذا هو المَعْهُودِ منه -صلى اللَّه عليه وسلم- أنه كان يُكَرِّرُ الدعاء ثلاثًا. (٢) في رواية الإِمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (٢٤٣٤٧) عن عائشة رضي اللَّه عنها قالت: فأتَاهُ مَلَكَانِ. (٣) في رواية الإِمام أحمد في مسنده - رقم الحديث (٢٤٣٤٧) قال: مَا بَالُهُ. (٤) مطبُوبٌ: أي مسحور. انظر النهاية (٣/ ١٠١). (٥) قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ (١١/ ٣٩٤): الأصل: بئر ذي أرْوَان، ثم لكثرة الاستعمال سهلت الهمزة، فصارت ذَرْوَان، وهي بفتح الذال وسكون الراء. (٦) وقعَ في حديث ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عند ابن سعد في طبقاته (٢/ ٣٤٩): فبعث =