(١) قال الإِمام النووي في شرح مسلم (١٢/ ٩٠): يعني في أفضل أنسابهم وأشرفها. (٢) قَالَ الحَافِظُ فِي الفَتْحِ (١/ ٥٣): أي أمر الإيمان؛ لأنه يظهر نُورًا، ثم لا يزال في زيادة حتى يتم بالأمور المعتبرة فيه من صلاة وزكاة وصيام وغيرها, ولهذا نزلت في آخر سِنِيِّ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قوله تَعَالَى {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} سورة المائدة آية (٣).