الإيمانُ بالجنة والنار أمرٌ واجبٌ، وهو متصِلٌ بالإيمان باليوم الآخر، فلا يتم إيمانُ امرئٍ حتى يؤمن بالجنة والنار، وأنهما حقٌّ وأنهما مخلوقتان موجودتان الآن كما أخبر النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-، وقد جعل الله الجنة لأوليائه والنار لأعدائه، نسأل الله أن يجيرنا وإياكم منها.