أخبرنا النبي -صلى الله عليه وسلم- عن أول الناس ورودًا عليه وشربًا منه. كما في حديث ثوبان -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:« … أَوَّلُ النَّاسِ وُرُودًا عَلَيه فُقَراءُ المُهَاجِرِينَ: الشُّعْثُ رُؤُوسًا الدُّنْسُ ثيابًا، الَّذِينَ لَا يَنْكحُونَ المُنَعَّماتِ وَلَا تُفْتَحُ لهُمُ السُّدَدُ الَّذِينَ يُعْطُونَ الحَقَّ الّذِي عَلَيْهِمْ وَلَا يُعْطَوْنَ الّذِي لَهُمْ»(٧)
(١) شرح العقيدة الواسطية للعثيمين (٢/ ١٥٧) (٢) فتح الباري (٤/ ١٠٠) (٣) سنن النسائي (٦٩٦) وصححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة (٢٠٥٠) (٤) مسند أحمد (٢٢٨٤١) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (٥/ ٤٧٩) (٥) رواه أحمد (٨٧٢١) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (٥/ ٤٨٠) رقم (٢٣٦٣) وذكره شيخنا أبو عبد الرحمن الوادعي في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين (١٢٩٢) (٦) رواه أحمد (٩٣٣٨) وإسناده صحيح. (٧) تقدم