قَالَ الضِّيَاءُ فَظَهَرَ بِهَذَا أنه وَقع فِي حَدِيث ابن عُمَرَ حَذْفٌ تَقْدِيرُهُ كَمَا بَيْنَ مَقَامِي
(١) تقدمت هذه الأحاديث سوى حديث النواس -رضي الله عنه-، ولم أقف عليه بهذا اللفظ، لكن رواه الحافظ عمر البجيري -كما في الذيل على الحوض والكوثر (ص: ١٥٦) رقم (٨٤) - ومن طريقه الضياء المقدسي في المنتقى من مسموعات مرو (٩٣) ولفظه: «إن حوضي عرضه (وطوله) كما بين أيلة إلى عمان … » الحديث. وفي سنده محمد بن إسحاق بن إبراهيم روى له ابن ماجه وهو متهم وقال ابن حجر: كذبوه والراوي عنه سليمان وهو الخبائري كذاب كما في الميزان (٢/ ٢٠٩). (٢) لم أقف عليه.