وأمّا السّاكن: فلك فيه مذهبان فى الوصل، أحدهما: أن يتبع بحركة الضّمير، ولا تلحقه شيئا، وهو الأكثر، وإن شئت ألحقته «الواو»
(١) انظر: النشر ١/ ٢٧٣ والإتحاف ١٢٤. (٢) ٩٤ / النّساء. هذا وقد خلت الكلمات الأربع فى الأصل من الواو بعد الميم. والصواب ما أثبت؛ لأن ابن كثير قرأ بوصل ميم الجمع بالواو. (٣) ٤٧ / البقرة. وانظر ما سبق فى (١). (٤) ٩٤ / النساء. وانظر ما سبق فى (١). (٥) ٢٢ / البقرة وانظر ما سبق فى (١). (٦) انظر: كتاب سيبويه ٤/ ١٩١. (٧) انظر: كتاب سيبويه ٤/ ١٩٥. (٨) القصص. وانظر: المحتسب ١/ ٦٧ والموضع السّابق من سيبويه والمقتضب ١/ ٣٦ - ٣٧، والأصول ٢/ ٣٨٠، والتّبصرة ٥٠٩.