٧٠/ ١/ ١٢ - عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -، أن [النبي - صلى الله عليه وسلم -](١): "كان يسبح على ظهر راحلته حيث كان وجهه، يومئ برأسه، وكان ابن عمر يفعله"(٢).
وفي رواية:"كان يوتر على بعيره"(٣).
ولمسلم:"غير أنه لا يصلي عليها المكتوبة"(٤).
وللبخاري:"إلَّا الفرائض"(٥).
الكلام عليه من وجوه:
أحدها: معنى يسبح: هنا يصلي النافلة، وأطلق التسبيح على مطلق الصلاة في قوله تعالى: {عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ